تبدأ الحكاية مع ابراهيم صادر. وهو من درب السيم في جنوب لبنان. نزح عنها وجاء الى بيروت في وقت ما من القرن الماضي. وفتح قرب التياترو الكبير محلاً لتصليح الشماسي. وعلاقته الوثيقة مع مطرانية بيروت المارونية اجتذبت اليه الكهنة محترما بعد الآخر. فكان واحدهم إذا طرأ على شمسيته عطل، وهي رفيقة دربه في الصيف والشتاء قصده الى محله وطلب منه تصليحها خلال مهلة يتفق عليها. وبانقضاء هذه المدة كان الكاهن يوافيه لاستلام شمسيته فيعطيه عوض النقود كتابا من كتب ذك الزمان، أو أكثر. فيسترضي ابراهيم صادر بما يتقاضاه ذي
المقابل.
وشاع الخبر. فراح سيل "الاجلاء" يزداد غزارة وشقعات الكتب التي يتلقاها تزداد تراكما بحيث راحت تسترعي انتباه الزبائن والمارة. وما لبثت أن تحولت، في الأخرى، الى مورد رزق سرعان ما حثه على شطر محله مناصفة: جزء مخصص للشماسي، وآخر للكتب. ولم يطل به الأمر كثيرا حتى تنبـه أن مورده المعيشي يعتمد في شكل رئيسي على الكتاب. فأسس مكتبة عام ١٨٦٣ هي "المكتبة العمومية" ٠ وتعتبر أول مكتبة أنشئت في بيروت. وأتبعها بعد ذلك بتأسيس "المطبعة العلمية" التي عاونه بإدارتها، في ما بعد، ولداه سليم ويوسف.
عام ١٩٠٧ تنازل ابراهيم لولديه عنهما شرط التزامها بالإنفاق على والديهما ليضمنا لهما حياة كريمة. سليم استقل بالمكتبة فيما كانت المطبعة ليوسف.
مر وقت قبل أن يتنازل سليم، عام ٠١٩٣٥ لولده الوحيد أنطون الذي أنجب سليم وابراهيم ونبيل وهم. الآن، وراء ما يعرف ب "دار صادر". ومن يوسف انتقل هم الطباعة والنشر الى ابنه اديب الذي رزق جوزف وسمير ونبيل وهم يملكون اليوم شراكة، "مطبعة صادر" أما جوزف فيمللك منفرداً "مكتبة صادر" و "دار المنشورات الحقوقية"، ومنشورات "مكتبة صادر" هي التي فازت بالجائزتين اللندنيتان الكبيرتان
free discount prescription cards
click free cialis coupons
lilly cialis coupon
click free cialis coupons
cialis.com coupons
link discount drug coupons
kamagra super
open kamagra ára
elocon 0 1
read elocon pris
مجلة الطباعة في لبنان، العدد ٤،صفحة ٩٢
cialis and diabetes
site lower blood sugar
cialis.com coupons
site coupon prescription
manufacturer coupons for prescription drugs
click prescription coupon card
prednisolone dosage for dogs
site prednisolone 5mg tablets for dogs
voltaren nebenwirkungen
voltaren voltaren resinat